ر عبقت
قال الوزير الأول يحيى ولد حد أمين إن كل ما وقع هو أن بعض المحاظر تحولت إلي نمط المعاهد وأن الدولة علقت عملهم إلي حين ترخيص المؤسسة علي أساس أنها معهد
وأضاف الوزير الأول أمام الجمعية الوطنية أن الترخيص يتطلب الإجابة علي أسئلة تمكن الإجابة عليها خلال دقائق مثل المناهج والتمويل وأن بعض المحاظر تم تعليقها لتبعيتها لبعض تلك المعاهد وعندما تأكد من عدم صحة تبعية بعضها تم التراجع ومزاولتها لأعمالها
وقال ولد حد أمين إن المزايدة علي النظام الذي قطع العلاقات مع الصهاينة لا تمكن المزايدة عليه في حب الإسلام وأهله
وتحدث الوزير الأول عن رعاية الدولة للمحاظر والأئمة والمساجد معطيا بعض الأرقام حول ذلك
وقال الوزير الأول إن هناك وزراء لهم تدخلات شخصية في بناء المحاظر ورعايتها بشكل شخصي وأن النظام يدافع عن الدين معتبرا المحاظر والمعاهد حصان للقيم وضد الأفكار الوافدة وأنها ستظل كما كانت وعلي الناس أن تفهم ذلك وتتركه بعيدا عن السياسة لأنه فوقنا كلنا وهو محل إجماع وليس محل خلاف
ولد حد أمين قال نحن كمسؤولين عن الشأن العام علينا رعاية القرآن وتنظيمه بشكل يمنع استغلاله إلا لوجه الله وهذه مسؤوليتنا ولا مساومة فيها .
وقال ولد حد أمين إن هناك بعض المحاظر ستكون علي مستوي ثانوي وأخري علي مستوي جامعي مع التحقق من موافقتها للمذهب المالكي لأنه القاسم المشترك للشريعة المحمدية حسب الوزير الأول في هذه البلاد حسب الوزير الأول
وقال ولد حد أمين إن مثلا تقريبيا يعطي أن الأجازة في القرآن تعادل شهادة الباكلوريا في النظام الجديد
وتساءل ولد حد أمين عن السر في عدم الرد علي مسؤول وصفه بالكبير وقال إن المحاظر تحتضن التشدة والقاعدة ولم يتكلم أحد في إشارة للرئيس السابق اعل ولد محمد فال
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق