
كما أدي انقطاع الكهرباء إلى خسائر مادية تأثر منها المواطنون وأصحاب
المحلالت التجيارية الذين يعتمد دخلهم اليومى على وسائل مرتبطة بالكهرباء .
ويتسائل العديد من المواطنين عن هذه الزيارات التى يسميها البعض بنزهة
الخريف أما البعض الآخر فيسميها بحملة انتخابية قبل أوانها.وهذا يعنى أن الولاية
استقبلت السادة الوزراء بمآسيها ومشاكلها .....
فهل سينقل الوزراء هذه المشاكل إلى
الرئيس الذي أرسلهم أم أن المواطن
المسكين هو الضحية .
0 التعليقات:
إرسال تعليق
أضف تعليق